اخبار

mradioiraq
إبنتا بيونسيه تخطفان الأضواء في أولى حفلات جولتها الجديدة

في ليلةٍ استثنائيةٍ على مسرح ملعب SoFi في لوس أنجلوس، دشّنت النجمة العالمية بيونسيه (Beyoncé) جولتها المنتظرة "Cowboy Carter Tour" بتاريخ 28 أبريل، وسط حماس جماهيري هائل وتفاعل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي.ورغم الترقب لأداء بيونسيه، إلا أن الأضواء خُطفت للحظات من قِبل ضيفتين صغيرتين كانتا مفاجأة الأمسية: ابنتاها بلو آيفي كارتر (Blue Ivy Carter) ورومي كارتر (Rumi Carter).بلو آيفي، البالغة من العمر 13 عامًا، أبهرت الحضور بعودتها المميزة إلى خشبة المسرح خلال أغنية "America Has a Problem"، إذ ظهرت بثقة وأناقة، تؤدي رقصة متناغمة وسط احترام لافت من الراقصين المحيطين بها. أما اللحظة الأكثر تأثيرًا، فكانت الظهور المسرحي الأول لـ رومي كارتر، 7 سنوات، خلال أداء والدتها لأغنية "Protector"، التي تتناول مشاعر الأمومة، حيث انضمت رومي إلى والدتها وشقيقتها في مشهد عاطفي أبكى الحاضرين.وتزامن الأداء مع عرض لقطات خاصة من حياة بيونسيه مع أطفالها الثلاثة: بلو، رومي، وسير (Sir)، في لمسة إنسانية جسّدت الجانب العائلي من حياة النجمة.وقد لاقت اللحظة تفاعلًا كبيرًا، وكتب أحد المعجبين: "رؤية بيونسيه تتقاسم المسرح مع بناتها كانت مؤثرة للغاية... يمكنك أن تشعر بالحب".هذا الظهور الأسري يؤكد أن بيونسيه لا تكتفي بالتألق كنجمة، بل تضيء المسرح أيضًا كأم تحتفل بأطفالها وسط وهج الشهرة.

mradioiraq
بعد عامين من الزواج هل انتهت قصة حب ماريتا وكميل

سادت حالةٌ من الجدلِ الواسعِ على مواقعِ التواصلِ الاجتماعيّ، بعد أن لاحظَ المتابعون قيامَ ماريتا الحلاني وزوجِها كميل أبي خليل بحذفِ جميع الصورِ التي تجمعُهما عبرَ حساباتِهما على "إنستغرام"، الأمرُ الذي أثارَ العديدَ من التساؤلاتِ والتكهناتِ بشأنِ طبيعةِ علاقتهِما الحالية.وقد جاءت هذه الخطوةُ بشكلٍ مفاجئ، خاصةً وأنّ زواجَ الثنائي، الذي تمّ بتاريخ 7 حزيران/يونيو 2023، كان قد حظيَ باهتمامٍ إعلاميٍّ واسعٍ، وتفاعلٍ كبيرٍ من الجمهورِ العربيّ، إذ شكّلا معًا ثنائيًّا محبوبًا طوالَ الفترةِ الماضية.من جهتِها، كشفت مصادرُ مقرّبة من الثنائي أنّ خبرَ الانفصالِ صحيحٌ، دونَ الخوضِ في تفاصيلَ إضافية، مما زادَ الغموضَ حولَ حقيقةِ الوضع، لا سيما أن كلاً من ماريتا وكميل لا يزالان يتابعان بعضهما البعض على "إنستغرام".ولم يُصدرا حتى الآن أيَّ تصريحٍ يُنفي أو يؤكّد ما يُتداول.وقد انقسمَ روّادُ السوشيال ميديا بينَ من رأى أنّ الأمرَ لا يتعدى خلافًا عابرًا، ومن رجّح وقوعَ الانفصالِ بالفعل، خصوصًا بعد حذفِ كلِّ الصورِ التي كانت توثّقُ لحظاتِ حياتِهما المشتركة.وتبقى الأمورُ غيرَ واضحةٍ حتى هذه اللحظة، بانتظارِ تصريحٍ رسميٍّ من أحدِ الطرفين يضعُ حدًّا لهذا الجدلِ الدائر.

mradioiraq
جيجي حديد تحتفل بعيد ميلادها الـ30 برفقة برادلي كوبر

بمناسبة عيد ميلادها الثلاثين، أثارت جيجي حديد (Gigi Hadid) وبرادلي كوبر (Bradley Cooper) جدلًا واسعًا بعد ظهورهما معًا، حيث لاحظ الجمهور ارتداء كوبر لخاتم ذهبي لامع، ما فتح باب التساؤلات حول احتمال تقدمه لخطبة جيجي رسميًا.ظهر الثنائي بإطلالة أنيقة خلال احتفالهما بعيد الميلاد في مطعم "لو شاليه" (Le Chalet) بنيويورك، حيث شوهدت جيجي ترتدي توب كورسيه أبيض مع سروال جلدي أسود وحذاء بكعب عالٍ، وأكملت إطلالتها بتسريحة كعكة أنيقة ومكياج كلاسيكي مع أحمر شفاه بارز.وقد التقطت عدسات الكاميرا الثنائي وهما يمسكان بأيدي بعضهما، مما زاد من انتشار الشائعات حول قرب إعلان خطوبتهما، خاصة مع حضور العائلة المقربة، مثل بيلا حديد (Bella Hadid)، ووالدتهما يولاندا حديد (Yolanda Hadid)، ووالدهما محمد حديد (Mohamed Hadid)، إضافة إلى النجمة آن هاثاواي (Anne Hathaway).يُذكر أن العلاقة بين جيجي وبرادلي بدأت بالظهور علنًا عام 2023، ومنذ ذلك الحين تبدو العلاقة مستقرة وجدية. وفي حديث نادر مع مجلة Vogue، أكدت جيجي أن النضج العاطفي والوصول إلى مرحلة الوعي بما تستحقه في العلاقة أمر أساسي بالنسبة لها، معربة عن امتنانها للدعم الذي يقدمه لها كوبر في حياتها الشخصية والمهنية.يُشار إلى أن لكل من النجمين أطفال من علاقات سابقة؛ جيجي لديها طفلتها خاي (Khai) من زين مالك (Zayn Malik)، وبرادلي لديه ابنته ليا (Lea) من علاقته بالعارضة إيرينا شايك (Irina Shayk).

mradioiraq
ميغان ماركل تنهار بالبكاء خلال مقابلة جديدة

في ظهور نادر ومؤثّر، دخلت دوقة ساسكس ميغان ماركل (Meghan Markle) في نوبة بكاء خلال مقابلة جديدة، تحدّثت فيها عن الضغوط الهائلة والنقد اللاذع الذي تعرضت له خلال السنوات الخمس الماضية.وأثناء استضافتها في بودكاست The Jamie Kern Lima Show، بدت ميغان، البالغة من العمر ٤٣ عامًا، متأثرة بشدة وهي تروي تأثير الأحكام المسبقة عليها، وعن علاقتها العميقة بطفليها الأمير آرتشي (Prince Archie) ذي الخمس سنوات، والأميرة ليليبيت (Princess Lilibet) البالغة من العمر ثلاث سنوات.قالت ميغان، بصوت متقطّع تغلبت عليه الدموع: "الناس لا يحبونني. هم لا يعرفونني. كل ما أريده هو أن يتمّ الحكم عليّ بناءً على قيمي وليس على صورتي الإعلامية."واعترفت بأنها كثيرًا ما شعرت بالانكسار تحت وطأة الهجمات المستمرة من أناس لم يسبق لهم حتى أن التقوها. وأضافت: "أقوى الأشخاص الذين أعرفهم هم أولئك الذين يملكون الشجاعة لطلب المساعدة عندما يحتاجون إليها."وكشفت ميغان عن عادة مؤثرة تحتفظ بها، إذ ترسل كل ليلة رسالة إلكترونية إلى طفليها، كنوع من "الكبسولة الزمنية" التي يمكنهما العودة إليها حين يكبران.اللحظة التي لم تستطع فيها ميغان تمالك دموعها جاءت عندما قرأت مقدّمة البرنامج رسالة دافئة أرسلها الأمير هاري (Prince Harry) باسم طفليهما: "نحب طبخك، نحب فطائرك، ونحب، نحب، نحب عناقك. أنتِ أفضل أم في العالم ونحن نحبك."خلال المقابلة التي امتدت لخمسين دقيقة، شددت ميغان على أهمية التمسك بالقيم الحقيقية وسط الضغوط والانتقادات، بعيدًا عن حياة الألقاب الملكية وتكهنات الإعلام، مؤكدة: "تصل إلى مرحلة تسأل فيها نفسك: ما الذي أؤمن به حقًا، بعيدًا عن آراء الآخرين؟"ورغم أنها لم تذكر العائلة الملكية البريطانية أو حياتها السابقة في المملكة المتحدة بشكل صريح، إلا أن حديثها عن "الوحشية" التي واجهتها كان كافيًا ليعكس حجم المعاناة.واختتمت حديثها بابتسامة ممزوجة بالدموع، قائلة: "بطريقة ما، أشعر أنني أبدأ للتو... لا يزال هناك الكثير الذي أرغب بتحقيقه."

mradioiraq
فضل شاكر تحليلات مغلوطة ومشوهة في قضيتي

وجّه الفنانُ اللبنانيُّ فضل شاكر رسالةَ شكرٍ لكل من تابع مسلسل "يا غايب"، الذي يروي تفاصيلَ قصةِ حياته، كما ردَّ من خلالها على منتقديه ومروّجي الأخبار المغلوطة.فقد كتب عبر حسابه في منصة "إكس": "مجدداً، شكراً من القلب لكل من تابع ويتابع مسلسل 'يا غايب'، ولكل المتعاطفين مع قضيتي، سواء برسالة أو تعليق أو فيديو".ثم توجّه إلى بعض المدّعين والمحللين قائلاً: "أما بالنسبة للمحللين ومدّعي المعرفة وبعض الإعلام المأجور، فلا بد من الإشارة إلى أنهم يتداولون تحليلاتٍ ومعلوماتٍ مشوهة لا تمت للحقيقة بصلة، لا من قريب ولا من بعيد".وطلب فضل من الجميع تحرّي الدقة قبل نشر الأخبار، مؤكداً: "لحين اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بحقهم، وحرصاً على عدم تضليل الرأي العام، أرجو مراجعة شخصيًّا أو ابني محمد أو المحامي الممثل لي قانوناً، عند الحديث عن قضيتي أو عائلتي، مع محبتي".من جهة أخرى، ردّ فضل شاكر أيضاً على الشائعات المتداولة حول تبرئته من قضايا إرهابية، موضحًا عبر تدوينة أخرى أن "البراءة" التي جرى الحديث عنها تعود لحكم صادر منذ عام 2018، بمنع المحاكمة عليه في قضية أحداث عبرا، غيابياً، لعدم مشاركته في القتال مع الجيش اللبناني.وأضاف: "أما باقي القضايا المتعلقة بالتدخل بالإرهاب وتبييض الأموال وتعكير صلة لبنان بدول أخرى، فقد صدرت فيها أحكام غيابية مجحفة بحقي، من دون أن أُمنح فرصة الدفاع عن نفسي حتى اليوم".وختم قائلاً: "بانتظار كلمة القضاء اللبناني النهائية في هذه التهم الجائرة، تبقى كل الأخبار المتداولة حالياً مجردة من الدقة. شكراً لكل من تواصل معي وأبدى تضامنه مع قضيتي... مع محبتي وتقديري، فضل شاكر".

mradioiraq
معركة الرقائق.. واشنطن تعزز دفاعاتها التكنولوجية ضد بكين

تتسارع القوى الكبرى لتوسيع قدراتها في مجال أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي، إدراكًا منها بأن السيطرة على هذه الصناعات المتقدمة أصبحت جزءًا أساسيًا من معادلات الأمن القومي والتفوق الاستراتيجي. وفي هذا السياق، أعلنت شركة "TSMC" التايوانية عن استثمار ضخم قدره 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، بهدف دعم تصنيع الرقائق الإلكترونية، في خطوة وصفها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنها "خطوة هائلة من أقوى شركة في العالم".وبحسب تقرير من شبكة "سي إن بي سي" الأميركية، فإن هذا الاستثمار سيُرفع إجمالي استثمارات "TSMC" في الولايات المتحدة إلى 165 مليار دولار، وستخصص لبناء خمسة مرافق تصنيع جديدة في ولاية أريزونا. هذا الاستثمار يعكس الجهود المستمرة لإدارة ترامب لجعل الولايات المتحدة مركزًا رئيسيًا للذكاء الاصطناعي، ويعزز جهودها في إعادة تصنيع الرقائق في أميركا بعد انتقال جزء كبير من الصناعة إلى الخارج.كما أشار ترامبإلى أن تعزيز إنتاج أشباه الموصلات في الولايات المتحدة يعد أمرًا حيويًا للأمن الاقتصادي والوطني، في ضوء التوترات الجيوسياسية المتزايدة، خاصة بين الصين وتايوان. ويُتوقع أن يسهم هذا الاستثمار في تقليل الاعتماد الأميركي على تايوان وكوريا الجنوبية، ويقلل من المخاطر المرتبطة بالوضع السياسي في تلك المناطق.من جهته، أوضح الدكتور حسين العمري، أستاذ علم الحاسوب وخبير الذكاء الاصطناعي في كاليفورنيا، أن هذا الاستثمار الاستراتيجي من "TSMC" له تداعيات كبيرة على صناعة الرقائق، حيث سيسهم في تقليص الاعتماد على مصانع تايوان ويعزز قدرة الولايات المتحدة على التحكم في صادرات التكنولوجيا المتقدمة، مثل تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأكد العمري أن هذا سيزيد من الضغط على الصين التي لا تزال متأخرة في تقنيات أشباه الموصلات المتقدمة، مما يجعل من الصعب عليها الحصول على الشرائح المتطورة.ويضيف العمري أن هذا الاستثمار قد يعزز قدرة أميركا على إبطاء تقدم الصين في تطوير الرقائق المتقدمة، ويسهم في تحسين سرعة التوريد وتقليل التكاليف من خلال التصنيع المحلي. كما يتوقع أن يعزز هذا من قدرة الشركات الأميركية الكبرى مثل "Apple" و"AMD" و"NVIDIA" على الحصول على شرائح متطورة بسرعة أكبر.إلى جانب ذلك، يشير الخبير التكنولوجي محمد الحارثي إلى أن المنافسة في صناعة الرقائق الإلكترونية أصبحت جزءًا من التنافس الأوسع بين الولايات المتحدة والصين في مجال التكنولوجيا. وأوضح الحارثي أن الولايات المتحدة، من خلال دعمها للشركات المصنعة المحلية، تسعى إلى تقليل الاعتماد على الصين، بينما تسعى الصين إلى إيجاد بدائل لتصنيع الرقائق بسبب الضغوط الأميركية المستمرة.وتأتي هذه الاستثمارات في الوقت الذي تسعى فيه الولايات المتحدة أيضًا لاستقطاب المزيد من الاستثمارات في مجال الحوسبة الكمومية والمعالجات الكمّية، وهو مجال يعتقد الخبراء أنه سيكون ذا أهمية استراتيجية في المستقبل القريب.

الأكثر مشاهدة

المزيد
mradioiraq
معركة الرقائق.. واشنطن تعزز دفاعاتها التكنولوجية ضد بكين

تتسارع القوى الكبرى لتوسيع قدراتها في مجال أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي، إدراكًا منها بأن السيطرة على هذه الصناعات المتقدمة أصبحت جزءًا أساسيًا من معادلات الأمن القومي والتفوق الاستراتيجي. وفي هذا السياق، أعلنت شركة "TSMC" التايوانية عن استثمار ضخم قدره 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، بهدف دعم تصنيع الرقائق الإلكترونية، في خطوة وصفها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنها "خطوة هائلة من أقوى شركة في العالم".وبحسب تقرير من شبكة "سي إن بي سي" الأميركية، فإن هذا الاستثمار سيُرفع إجمالي استثمارات "TSMC" في الولايات المتحدة إلى 165 مليار دولار، وستخصص لبناء خمسة مرافق تصنيع جديدة في ولاية أريزونا. هذا الاستثمار يعكس الجهود المستمرة لإدارة ترامب لجعل الولايات المتحدة مركزًا رئيسيًا للذكاء الاصطناعي، ويعزز جهودها في إعادة تصنيع الرقائق في أميركا بعد انتقال جزء كبير من الصناعة إلى الخارج.كما أشار ترامبإلى أن تعزيز إنتاج أشباه الموصلات في الولايات المتحدة يعد أمرًا حيويًا للأمن الاقتصادي والوطني، في ضوء التوترات الجيوسياسية المتزايدة، خاصة بين الصين وتايوان. ويُتوقع أن يسهم هذا الاستثمار في تقليل الاعتماد الأميركي على تايوان وكوريا الجنوبية، ويقلل من المخاطر المرتبطة بالوضع السياسي في تلك المناطق.من جهته، أوضح الدكتور حسين العمري، أستاذ علم الحاسوب وخبير الذكاء الاصطناعي في كاليفورنيا، أن هذا الاستثمار الاستراتيجي من "TSMC" له تداعيات كبيرة على صناعة الرقائق، حيث سيسهم في تقليص الاعتماد على مصانع تايوان ويعزز قدرة الولايات المتحدة على التحكم في صادرات التكنولوجيا المتقدمة، مثل تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأكد العمري أن هذا سيزيد من الضغط على الصين التي لا تزال متأخرة في تقنيات أشباه الموصلات المتقدمة، مما يجعل من الصعب عليها الحصول على الشرائح المتطورة.ويضيف العمري أن هذا الاستثمار قد يعزز قدرة أميركا على إبطاء تقدم الصين في تطوير الرقائق المتقدمة، ويسهم في تحسين سرعة التوريد وتقليل التكاليف من خلال التصنيع المحلي. كما يتوقع أن يعزز هذا من قدرة الشركات الأميركية الكبرى مثل "Apple" و"AMD" و"NVIDIA" على الحصول على شرائح متطورة بسرعة أكبر.إلى جانب ذلك، يشير الخبير التكنولوجي محمد الحارثي إلى أن المنافسة في صناعة الرقائق الإلكترونية أصبحت جزءًا من التنافس الأوسع بين الولايات المتحدة والصين في مجال التكنولوجيا. وأوضح الحارثي أن الولايات المتحدة، من خلال دعمها للشركات المصنعة المحلية، تسعى إلى تقليل الاعتماد على الصين، بينما تسعى الصين إلى إيجاد بدائل لتصنيع الرقائق بسبب الضغوط الأميركية المستمرة.وتأتي هذه الاستثمارات في الوقت الذي تسعى فيه الولايات المتحدة أيضًا لاستقطاب المزيد من الاستثمارات في مجال الحوسبة الكمومية والمعالجات الكمّية، وهو مجال يعتقد الخبراء أنه سيكون ذا أهمية استراتيجية في المستقبل القريب.

mradioiraq
لن تصدقوا المبلغ الذي سيدفعه كريستيانو رونالدو لجورجينا في حال الانفصال

نقلت مجلة الدايلي مايل البريطانية عن تقارير إسبانية أن نجم كرة القدم الشهير كريستيانو رونالدو قد أبرم مع جورجينا اتفاق ما بعد الانفصال، في حال لو وقع، دون أن يكون هناك زواجواتفق الثنائي أنه في حال حدوث انفصال رسمي سيصبح منزل الأسرة تلقائياً باسم جورجينا، كما أنها ستحصل على 100 ألف يورو شهرياً مدى الحياة كنفقة. وستبقى جورجينا الأم القانونية لإيفا وماتيو توأم كريستيانو رونالدو، على الرغم من أنها أم غير بيولوجية في التسجيل. هذا وقد تم عقد هذه الاتفاقية بعد أن أنجبت جورجينا طفلتها الأولى من كريستيانو رونالدوارتبط الثنائي في يونيو 2016، وأنجبا طفلتين سوياً أطلقا عليهما اسم ألانا مارتينا وبيلا إزميرالدا، كما أنهما خسرا طفلهما الذي كان توأماً لابنتها. ولدى رونالدو 3 أولاد قبل أن يرتبط بجورجينا هم كريستيانو جونيور، يبلغ من العمر 13 عاماً، والتوأمان إيفا وماتيو اللذان ولدا في حزيران 2017ومؤخراً كثرت الشائعات التي تحدثت عن انفصالهما، إلا أن الثنائي تمكنا أن ينفيا كل ذلك بالظهور سوياً وبعلاقة مميزة تجمعهما

mradioiraq
Link Copied

© 2022 mradioiraq كل الحقوق محفوظة. صمم بواسطة
M Entertainment & Technology