منوعات

mradioiraq
ليلو أند ستيتش يتفوّق على جون ويك و مهمة مستحيلة ويتصدر للأسبوع الثالث

واصل فيلم "ليلو أند ستيتش" (Lilo & Stitch)، النسخة الحية من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي الذي أنتجته "ديزني" عام 2002، تصدُّره شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الثالث تواليا، محققا إيرادات قدرها 32.5 مليون دولار، بحسب تقديرات شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.يروي الفيلم، من بطولة مايا كيالوها، قصة الطفلة الهوائية اليتيمة "ليلو"، التي تلتقي بمخلوق فضائي مدمّر يدعى "ستيتش"، يتنكر على هيئة كلب أزرق كثيف الوبر، وقد تم تصميمه بتقنية ثلاثية الأبعاد.وجاء في المركز الثاني فيلم "باليرينا: من عالم جون ويك" (Ballerina: From the World of John Wick) مع انطلاقة بلغت 25 مليون دولار في أسبوعه الأول. وتؤدي آنا دي أرماس دور راقصة تتحول إلى قاتلة مأجورة، ويشاركها في البطولة أنجيليكا هيوستن، مع ظهور خاص للنجم كيانو ريفز.ورغم انتماء الفيلم إلى سلسلة ناجحة، اعتبرت شركة "إنترتينمنت ريسيرش" أن الأداء "ضعيف نسبيا" مقارنة بالجزء الرابع من السلسلة الذي جمع أكثر من 73 مليون دولار في أسبوعه الأول عام 2023.أما المرتبة الثالثة فكانت من نصيب الجزء الأخير من سلسلة "مهمة: مستحيلة – الحساب النهائي" (Mission: Impossible – The Final Reckoning) من بطولة توم كروز، الذي جمع 15 مليون دولار في ثالث أسبوع عرض.

mradioiraq
كريستيانو رونالدو يقارن بين ابنه و لامين يامال

في تصريح لافت أثار الجدل، شبّه كريستيانو رونالدو Cristiano Ronaldo ابنه الأكبر كريستيانو جونيور Cristiano Junior باللاعب الإسباني لامين يامال Lamine Yamal، مؤكداً أن الشبه بينهما كبير جداً.وقال نجم نادي النصر السعودي: "ابني ولامين يامال يشبهان بعضهما كثيراً، لون بشرتهما، تسريحة شعرهما، وهناك فارق 3 سنوات بينهما فقط. أنا معجب جداً بلامين، وابني أيضاً يُعجَب به بشدة"، بحسب ما نقل موقع مدريد زون Madrid Zone.وتم التداول على مواقع التواصل الاجتماعي صور تُظهر كريستيانو جونيور و يامال جنبًا إلى جنب، في مقارنة لافتة أكدت حديث رونالدو عن التشابه الواضح بينهما.وكان كل من كريستيانو رونالدو و لامين قد قدما مستويات رائعة خلال الموسم الماضي مع أنديتهما، حيث توج رونالدو بلقب هداف الدوري السعودي للمحترفين Saudi Pro League، بينما حقق يامال الثنائية المحلية مع نادي برشلونة Barcelona بعد فوزه بلقبي الدوري الإسباني LaLiga وكأس ملك إسبانيا Copa del Rey.ويُعتبر لامين يامال لاعباً دولياً أساسياً مع منتخب إسبانيا، وفي حال فوز منتخبه بدوري الأمم الأوروبية، قد يُصبح أصغر لاعب في التاريخ يفوز بجائزة الكرة الذهبية Ballon d'Or.

mradioiraq
هل تعانين من الهالات السوداء؟ خبراء التجميل يقدمون حلولا عملية

تُعدّ الهالات السوداء تحت العينين من المشكلات الجمالية الشائعة التي تؤرّق كثيرا من النساء، إذ تجعل الوجه يبدو بمظهر مرهق ومتقدم في العمر، وتُفقد العينين بريقهما الطبيعي وإشراقتهما المعتادة.رابطة صناعة منتجات العناية الشخصية والمنظفات في ألمانيا أوضحت أن خافي العيوب أو ما يُعرف "بالكونسيلر" يُعدّ أداة فعالة وأساسية في التجميل لإخفاء الهالات السوداء. وللحصول على أفضل تغطية، يُنصح باختيار كونسيلر مرطّب بلون أفتح بدرجة واحدة من لون البشرة، ليساعد في تغطية الهالات الخفيفة وإضفاء مظهر أكثر إشراقًا.أما إذا كانت الهالات أكثر وضوحًا أو تميل إلى اللون الرمادي المزرق، فتُوصي الرابطة باستخدام درجات الكونسيلر المائلة إلى الأصفر أو البرتقالي، فهي تساعد على تعديل التصبغات الغامقة وموازنة الألوان بشكل طبيعي.وشددت الرابطة على أهمية طريقة التطبيق، إذ يُفضّل توزيع الكونسيلر بالتربيت باستخدام أطراف الأصابع أو الإسفنجة الناعمة، بدلًا من الفرشاة، لضمان دمجه بسلاسة مع البشرة. بعد ذلك، يتم تثبيت الكونسيلر بطبقة رقيقة من كريم الأساس (الفاونديشن) للحصول على نتيجة مثالية.إلى جانب المكياج، ينصح خبراء التجميل بالعناية المستمرة بمنطقة أسفل العينين، عبر التدليك الدائري الخفيف باستخدام أطراف الأصابع أو أدوات مخصصة، خاصة تلك التي تحتوي على مكونات مرطبة فعالة مثل حمض الهيالورونيك والكولاجين. هذه التقنية لا تعمل فقط على تنشيط الدورة الدموية، بل تسهم أيضًا في تقليل الانتفاخ وتنعيم الخطوط الدقيقة.ومن الحيل الجمالية الذكية للتخفيف من تأثير الهالات السوداء، يُوصى بتطبيق مكياج عيون مشرق بألوان فاتحة ولامعة، بدلًا من الظلال الداكنة أو أسلوب "السموكي آي" التقليدي.يمكن وضع الهايلايتر اللامع، ويفضل أن يكون بلون الشمبانيا، على الزاوية الداخلية للعين أو تحت قوس الحاجب، لإضفاء لمسة من الإشراق تعكس النور وتمنح العينين مظهرًا أكثر يقظة وانتعاشًا.

mradioiraq
النسخة الأولى من كأس العالم للأندية

تبدأ مغامرة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) التي تبلغ قيمتها مليار دولار لإحداث ثورة في عالم اللعبة على مستوى الأندية بعد نحو أسبوعين وسط قدر كبير من الأموال المتاحة لجنيها، لكن الحماس مشكوك فيه، في حين يستعد 32 فريقا لخوض بطولة كأس العالم الموسعة للأندية في 12 ملعبا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.ويتعين على البطولة -التي أنشأت كمنصة عرض براقة قبل كأس العالم 2026- التعامل مع احتمال وجود مقاعد فارغة إلى جانب قواعد التأهل المثيرة للجدل ومخاوف بشأن سلامة اللاعبين بعد موسم أوروبي مرهق.ويواجه إنتر ميامي بقيادة ليونيل ميسي فريق الأهلي المصري في المباراة الافتتاحية في 15 يونيو/حزيران على ملعب هارد روك في ميامي، مع بقاء التذاكر متاحة على نطاق واسع قبل أيام من انطلاق البطولة.وتُظهر نظرة سريعة على موقع الفيفا على الإنترنت وجود الكثير من التذاكر المتاحة، بما في ذلك تذاكر المباراة النهائية المقررة في 13 يوليو/تموز المقبل على ملعب ميتلايف في نيوجيرزي.وتؤكد مشاركة ميسي أسس التأهل المثيرة للجدل التي تقوم عليها البطولة.وشارك إنتر ميامي في البطولة بعد تصدره للموسم الاعتيادي للدوري الأميركي للمحترفين رغم خسارته في الدور الأول من المواجهات الفاصلة، وهو القرار الذي يقول النقاد إنه يظهر حرص الفيفا على وجود الأسطورة الأرجنتينية في بطولته الأولى الموسعة.الأندية المشاركةوتقسمت الأندية المشاركة إلى 8 مجموعات تضم كل منها 4 فرق ومن أبرز المتنافسين ريال مدريد، الفائز بـ6 من آخر 12 لقبا في دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى بايرن ميونخ بطل ألمانيا ومانشستر سيتي بطل الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا عام 2023.وكذلك يشارك في البطولة باريس سان جيرمان بطل أوروبا المتألق الذي يستعد للمشاركة بعد فوزه التاريخي بخماسية نظيفة على إنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا السبت الماضي.لكن يتعين عليه القتال في المجموعة الثانية الصعبة التي تضم بطل أميركا الجنوبية والبرازيل بوتافوجو وسياتل ساوندرز بطل الكونكاكاف 2024 بالإضافة إلى العملاق الإسباني أتلتيكو مدريد.وتمثل هذه البطولة للفيفا بمثابة استعداد واستفتاء على تفاعل أميركا مع اللعبة الشعبية الأولى، وعلى رؤية الاتحاد الدولي لمستقبله التجاري قبل كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.

mradioiraq
احتفالات صاخبة في باريس إثر تتويج سان جيرمان بدوري الأبطال

انطلقت احتفالات صاخبة في مختلف أنحاء باريس اليوم السبت بعد أن حقق باريس سان جيرمان فوزا ساحقا 5-صفر على منافسه الإيطالي إنتر ميلان ليفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، لكن مناوشات واشتباكات مع الشرطة كادت تلقي بظلالها على الاحتفالات.وشهد شارع الشانزليزيه تحطيم مواقف للحافلات وإطلاق مقذوفات على شرطة مكافحة الشغب التي أطلقت الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه نحو الحشود المتزايدة مع نزول آلاف من مشجعي كرة القدم إلى الشارع الذي يضم عددا كبيرا من المتاجر.واندلعت اشتباكات أيضا مع الشرطة على الطريق الدائري في باريس وأُحرقت سيارتان على الأقل بالقرب من ملعب حديقة الأمراء، معقل سان جيرمان.وتحول ملعب "حديقة الأمراء" إلى منطقة جماهير عملاقة هذه الليلة مع تثبيت شاشات عملاقة في وسط الملعب، حيث أطلق 48 ألف شخص صيحات البهجة عند صفارة النهاية.وقال جيل جايو، الذي كان يتابع المباراة في الملعب "نشوة عارمة، وأجواء جنونية.. هذا عوّض الانتظار وسنوات من خيبة الأمل. أخيرا، نالت باريس وجماهيرها المكافأة".وأشعل المشجعون في العاصمة الفرنسية الألعاب النارية وخرجوا من نوافذ السيارات لدى تحركها وهم يلوحون بأوشحة النادي، احتفالا بأول لقب لفريقهم في أهم بطولة أوروبية لأندية كرة القدم.وأضيء برج إيفل بألوان سان جيرمان الزرقاء والحمراء كما احتشدت الجماهير في شارع ريفولي الذي يمر بمتحف اللوفر.وكان المهاجم الفرنسي كيليان مبابي رحل عن سان جيرمان وانضم إلى ريال مدريد الإسباني العام الماضي سعيا لتحقيق المجد في دوري أبطال أوروبا.وكان المهاجم الفرنسي كيليان مبابي رحل عن سان جيرمان وانضم إلى ريال مدريد الإسباني العام الماضي سعيا لتحقيق المجد في دوري أبطال أوروبا.وشهدت باريس نشر 5400 شرطي قبل المباراة استعدادا للاحتفالات.واستخدمت الشرطة في شارع الشانزليزيه الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل للحفاظ على النظام.وحث وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو على اتباع نهج عدم التسامح مطلقا في الحفاظ على النظام وسط الاحتفالات.وغرّد الوزير قائلا "يستمتع مشجعو باريس سان جيرمان الحقيقيون بمباراة فريقهم الرائعة. في هذه الأثناء، نزل برابرة إلى شوارع باريس لارتكاب جرائم واستفزاز الشرطة".وألقت الشرطة القبض على أكثر من 130 شخصا بحلول ما بعد منتصف الليل بقليل.

mradioiraq
لاعبو كمال الأجسام يواجهون احتمالية أكبر للموت

توصلت دراسة حديثة إلى أن لاعبي كمال الأجسام يواجهون خطرا كبيرا للوفاة القلبية المفاجئة، وخاصة أولئك الذين يتنافسون في المسابقات الاحترافية.وأجرى الدراسة باحثون بقيادة الدكتور ماركو فيشياتو، خبير الطب الرياضي من جامعة بادوفا في إيطاليا، ونشرت في مجلة القلب الأوروبية.وفحص الباحثون سجلات 20 ألفا و286 لاعب كمال أجسام شاركوا في فعالية رسمية واحدة على الأقل بين عامي 2005 و2020.بعد تحليل البيانات، وجدوا أن 121 رياضيا قد توفوا، بمتوسط ​​عمر عند الوفاة 45 عاما.ووجد الباحثون أن أولئك الذين بنوا مستويات عالية من العضلات على مدار حياتهم كانوا أكثر عرضة للوفاة بسبب الوفاة القلبية المفاجئة بمرتين، مقارنة بعامة السكان.كما ازداد خطر الوفاة المفاجئة لدى المشاركين في مسابقات كمال الأجسام المنتظمة، مثل حاملي لقب "مستر أولمبيا"، 5 أضعاف مقارنة بنظرائهم الهواة.ومن المثير للقلق أن نحو 40% من الوفيات بين جميع لاعبي كمال الأجسام الذين خضعوا للدراسة كانت مفاجئة ومرتبطة بأمراض القلب.أشار المؤلفون إلى أن أرقامهم قد تكون أقل من الواقع، حيث تم تصنيف العديد من الوفيات على أنها "مجهولة".وقال الدكتور فيشياتو، إن تحليل تقارير التشريح يشير إلى أن مجموعة من العوامل هي المسؤولة، وفقا لما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.وأضاف: "تتضمن رياضة كمال الأجسام العديد من الممارسات التي قد تؤثر على الصحة، مثل تدريب القوة الشديد، وإستراتيجيات إنقاص الوزن السريعة، بما في ذلك القيود الغذائية الشديدة، والجفاف".كما أشار إلى مخاطر "الاستخدام الواسع النطاق للمنشطات".كان الخطر أعلى لدى لاعبي كمال الأجسام المحترفين، مثل حاملي لقب "مستر أولمبيا" أرنولد شوارزنيجر، الذين كانوا أكثر عرضة للوفاة القلبية المفاجئة بـ5 مرات مقارنة بنظرائهم الهواة.وشرح "يمكن أن تسبب هذه الأساليب ضغطا كبيرا على الجهاز القلبي الوعائي، وتزيد من خطر عدم انتظام ضربات القلب، وقد تؤدي إلى تغييرات هيكلية في القلب مع مرور الوقت".أشارت دراسات سابقة إلى أن ما يصل إلى 3 من كل 4 لاعبي كمال أجسام استخدموا عقاقير محسنة للأداء، مثل المنشطات، المعروفة بـ إجهادها الإضافي للقلب.قال الدكتور فيكياتو: "في حين أن السعي لتحقيق التميز البدني أمر جدير بالإعجاب، فإن السعي وراء تغيير جذري في الجسم بأي ثمن قد يحمل مخاطر صحية كبيرة، وخاصة على القلب".وأضاف "ينبغي أن يشجع الوعي بهذه المخاطر على اتباع ممارسات تدريب أكثر أمانا، وتحسين الإشراف الطبي، واتباع نهج ثقافي مختلف يرفض بشدة استخدام المواد المحسنة للأداء".كما شجع على تشديد قواعد مكافحة المنشطات في المسابقات، بالإضافة إلى إطلاق حملات في الأوساط الرياضية حول مخاطر استخدام المواد المحسنة للأداء.وأضاف الدكتور فيكياتو أن البحث يذكر بأنه مهما بدت صحة الشخص جيدة، فقد يمارس سلوكا يعرضه للخطر.وقال: "يشكك البحث في فكرة أن المظهر وحده مؤشر على الصحة، ويسلط الضوء على المخاطر الخفية التي قد تكمن حتى وراء أكثر الأجساد رشاقة".ومع ذلك، أضاف أنه لا ينبغي اعتبار النتائج دليلا على أن كمال الأجسام، أو أي نوع آخر من اللياقة البدنية، ضار بطبيعته.وأضاف: "يمكن أن يكون النشاط البدني المنتظم وتمارين القوة مفيدا للغاية للصحة وجودة الحياة وخطر الوفاة".لا تعد الوفاة القلبية المفاجئة حالة طبية محددة، بل هي وصف لوفاة غير متوقعة بسبب مشكلة قلبية خفية. قد تكون هذه نوبة قلبية مفاجئة دون أعراض سابقة، أو عيبا خلقيا في القلب لم يكتشف منذ الولادة.وقد سلط الضوء مؤخرا على تأثير المنشطات على لاعبي كمال الأجسام ومرتادي الصالات الرياضية بشكل عام من خلال حالة زاك ويلكنسون، البالغ من العمر 32 عاما.ولجأ السيد ويلكنسون، كغيره من الشباب، إلى المنشطات، التي تحاكي دور هرمون التستوستيرون الطبيعي، لتعزيز نمو عضلاته.إلا أن هذا كان له ثمن باهظ على صحته، حيث بدأ يعاني من نوبات صرع وقيء وتعرق غزير، وفي مرحلة ما، أدى إلى دخوله في غيبوبة.وقال الأطباء إنه من المرجح أن يعاني من مضاعفات طوال حياته.تعد المنشطات الابتنائية الأندروجينية أكثر أنواع المنشطات شيوعا. وتحقن هذه الأدوية عادة في العضلات مباشرة، ويمكن تناولها أيضا عن طريق الفم على شكل أقراص أو حتى كريم.تشمل الآثار الجانبية الشائعة حب الشباب الحاد، والفشل الكلوي، وارتفاع نسبة الكوليسترول، وحتى السكتة الدماغية.ومن النتائج الأخرى للدراسة الجديدة أن عددا كبيرا من الوفيات بين لاعبي كمال الأجسام صنفها الباحثون على أنها "وفيات مفاجئة ناجمة عن صدمة". ويشمل ذلك حوادث مثل حوادث السيارات، والانتحار، وجرائم القتل، والجرعات الزائدة.قال الدكتور فيكياتو إن هذه البيانات تشير إلى الحاجة إلى زيادة الوعي بالصحة النفسية والدعم بين مجتمع كمال الأجسام.

الأكثر مشاهدة

المزيد
mradioiraq
بطل خارق في ثوب رجل عادي

هل تمنّيتَ يومًا لو أنّ حياتكَ كانت خاليةً من الألم؟ أن تسقطَ وتنكسرَ ساقُكَ من دون أن تشعرَ بالوجع؟ أو أن تأكلَ طعامًا شديدَ السخونة من دون أن يلتَهِبَ لسانُك؟ قد تبدو لكَ هذه الحياة مثاليّة، إلى أن تكتشفَ أنّك لن تتمكّن من تناول الطعام الصلب خوفًا من قضم لسانك من دون أن تشعر، أو أنّك مضطرٌّ لضبطِ منبّهٍ لتذكيرك بضرورة الذهاب إلى الحمّام، وإلّا انفجرت مثانتُك… فهل لا تزالُ تراها حياةً مثاليّة؟هذه هي حال "نيت"، الذي يُجسّده الممثل جاك كويد بطل فيلم "نوفوكايين" (Novocaine)، المتوفّر حاليًّا في دور العرض.ورغم تحقيقه إيراداتٍ متوسّطة، إلا أنّه يستحقّ المشاهدة، خصوصًا لعشّاق الكوميديا الخفيفة ذات السيناريو المتماسك والحبكة الممتعة.تدور القصّة حول "نيت"، الموظف الخجول الذي يعمل مساعدًا للمدير العام في بنك، ويُعاني من اضطراب وراثي نادر يُسمّى "عدم الإحساس الخلقي بالألم مع فقدان التعرّق" (CIPA)، مما يجعله غير قادر على الشعور بالألم مطلقًا.هذا الاضطراب جعله عرضةً للتنمّر والمخاطر، مما دفع والديه لعزله وحمايته مفرطًا، فشبّ وحيدًا ومتخوّفًا من كلّ شيء.غير أنّ الأمور تتغيّر حين يُقابل زميلته التي تشجّعه على تخطّي مخاوفه، إلى أن تختطفها عصابة أثناء سطو مسلح على البنك. هنا، يُقرّر "نيت" إنقاذها مستغلًا مرضه، فيُواجه أفراد العصابة بشجاعة... لكن المفاجأة الكبرى بانتظاره قرب النهاية!يحمل الفيلم توقيع المخرجَين دان بيرك وروبرت أولسن، صديقا الجامعة، اللذان حرصا على إضفاء طابعٍ كوميدي وعاطفي على نصّ الفيلم، مع الحفاظ على الجانب الإنساني.صُوّر الفيلم في كيب تاون بجنوب أفريقيا لتوفير التكاليف، فيما اختير جاك كويد لدور البطولة نظرًا لقدراته على تجسيد شخصية الرجل العادي العاثر الحظ، الذي يتحوّل رغم كل العقبات إلى بطلٍ حقيقيّ."نوفوكايين" يعيد إلى الذاكرة أفلام الأكشن الكوميدية في أوائل الألفينيات، حيث تتداخل الحركات المضحكة مع المواقف الخطرة بسلاسة تامة.رغم الانتقادات بشأن الكيمياء الرومانسية الضعيفة بين كويد وميدثاندر، إلّا أنّ الجانب الرومانسي لم يحتلّ حيّزًا كبيرًا من القصة، مما جعل التركيز ينصبُّ على الأكشن والكوميديا بشكلٍ ذكيّ وممتع.

mradioiraq
الولايات المتحدة ستحظر الملونات الغذائية الصناعية

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، نيتَها حظر استخدام جميع الملونات الصناعية المسموح بها حاليًا في المنتجات الغذائية داخل الولايات المتحدة، في خطوةٍ تحظى بدعم خبراء الصحة وإجماعٍ سياسيٍّ نادر.وكشف مارتي مكاري، الرئيس الجديد لإدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، خلال مؤتمرٍ صحفي، أنّ الإدارة "ستقضي فعليًّا على جميع الملونات الغذائية المُشتقة من البترول في البلاد"، مُشيرًا إلى أن الحظر سيشمل ثمانية أنواع من هذه المواد تدريجيًّا حتى نهاية عام 2026.وأضاف مكاري: "على مدار الخمسين عامًا الماضية، أصبح الأطفال الأميركيون يعيشون في بيئة ملوّثة بالمواد الكيميائية الصناعية"، مستندًا إلى دراسات تربط هذه الإضافات بفرط النشاط، ومرض السكري، وحتى السرطان.ويأتي هذا القرار بعد أن كانت الإدارة الديمقراطية السابقة قد حظرت في يناير/كانون الثاني الماضي ملونًا غذائيًّا صناعيًّا آخر يُعرف بـ"ريد 3" (Red 3) في أميركا الشمالية و"E127" في أوروبا، وهو ملون أظهرت الدراسات منذ أكثر من ثلاثين عامًا أنه يسبب السرطان لدى الحيوانات.ومن بين الملونات التي ستُحظر، تُعتبر ألوان "ريد 40" (E129)، و"ييلو 5" (E102)، و"ييلو 6" (E110)، من أكثر الألوان استخدامًا في صناعة الأغذية، وفق ما أوضح بيتر لوري، رئيس مركز العلوم في المصلحة العامة (CSPI)، لوكالة فرانس برس.وأوضح لوري أن هذه الملونات تدخل في آلاف المنتجات الغذائية كالحلوى والحبوب والصلصات والمشروبات، مُضيفًا: "ليس لأيٍّ منها قيمة غذائية، بل تُستخدم فقط لخداع المستهلك، بجعل الأطعمة تبدو أكثر احمرارًا أو زرقة، أو بإبراز مذاق الفاكهة لجعلها أكثر جاذبية تجاريًّا مما هي عليه في الحقيقة."

mradioiraq
Link Copied

© 2022 mradioiraq كل الحقوق محفوظة. صمم بواسطة
M Entertainment & Technology